كنّا نتحدّث في المحاضرة عن الإحرام للعمرة، وأخبرنا الأستاذ عن حكم من نوى العمرة قبل الميقات، فبادرته بسؤالٍ في آخر المحاضرة: هل تجوز نية العمرة بعد الميقات؟ وهل هناك فدية على مَن ترك الإحرام من الميقات؟ فطلب منّي واجباً بجمع المعلومات حول ذلك، فهل يُمكنكم مساعدتي في الإجابة على سؤالي، وهو: ما حكم من نوى العمرة وتجاوز الميقات ولم يحرم؟