وجدت الآية (أن تصوموا خير لكم) منثورةً في غير كتاب نحوي، ويُمثَّل عليها في باب المبتدأ والخبر، لكن لم يسبق لي إعرابها، فكيف تُعرب تامّةً؟
من خلال مراجعتي للأشكال التي يأتي عليها المبتدأ؛ تُعرب هذه الآية {وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ} على النحو الآتي: