يعرب المضاف إليه عادة في حالة الجر بالكسرة، ولكن هل يمكن أن يجر المضاف إليه بالفتحة؟ في أي الحالات يكون كذلك؟
1 إجابة واحدة
عزيزي السائل، من خلال تدريسي لأخي درس الإضافة، أُعلمك أنه نعم يمكن أن يجر المضاف إليه بالفتحة إذا كان ممنوعًا من الصرف، والممنوع من الصرف هو اسم لا يقبل التنوين أو الكسر، وحالات الأسماء الممنوعة من الصرف محددة في اللغة العربية، وهي كالتالي:
العلم الأعجمي
مثل إبراهيم وإسماعيل.
الاسم الذي ينتهي بألف ونون زائدتان
مثل: زيدان، ومروان، وعدنان.
العلم على وزن فُعَل
مثل مُضَر، وعًمَر.
العلم المركب تركيبًا مزجيًّا
مثل: حضرمَوت، وبعلبك.
الأسماء على صيغة الجموع التالية
مفاعِل، مفاعيل، فواعل، فعائل. ومثال ذلك مصائر، مصابيح، عوامل، فطائر.
الأسماء الممدودة
مثل: صحراء، سماء.
العلم المؤنث سواء أكان مؤنثًا تأنيثًا لفظيًّا أو معنويًا
مثل (عنترة) أو معنويًّا مثل (زينب) أو حقيقيًّا مثل (فاطمة).
الاسم على وزن الفعل
مثل: يزيد، وأكرم.
العلم الأعجمي
مثل إبراهيم وإسماعيل.
الاسم الذي ينتهي بألف ونون زائدتان
مثل: زيدان، ومروان، وعدنان.
العلم على وزن فُعَل
مثل مُضَر، وعًمَر.
العلم المركب تركيبًا مزجيًّا
مثل: حضرمَوت، وبعلبك.
الأسماء على صيغة الجموع التالية
مفاعِل، مفاعيل، فواعل، فعائل. ومثال ذلك مصائر، مصابيح، عوامل، فطائر.
الأسماء الممدودة
مثل: صحراء، سماء.
العلم المؤنث سواء أكان مؤنثًا تأنيثًا لفظيًّا أو معنويًا
مثل (عنترة) أو معنويًّا مثل (زينب) أو حقيقيًّا مثل (فاطمة).
الاسم على وزن الفعل
مثل: يزيد، وأكرم.