غيَّر اختراع المصباح الكهربائي حياتنا كليًا بالفعل كما قرأت، فللمصباح أثر كبير وواضح في حياتنا، حيث إنّ له مهام عديدة وفوائد جمة على اختلاف مسمياته، وآلية عمله على مرور الزمن بدءاً من كونه شرارة وحتى وصوله إلينا على شكل مصباح زجاجي مختلف الأشكال، ومن المظاهر التي أثر من خلالها المصباح على حياتنا هي ما يأتي:
- ساهم المصباح بتوفير الإضاءة للناس في مساكنهم ليلاً، والشوارع، والمدارس، والأماكن العامة مثل وسائل النقل والمواصلات، بالإضافة لمساعدته على توفير إمكانية التنقل، والسفر، والعمل خلال الليل.
- ساهم بأداء بعض المهام الليلية مثل الزراعة، والسقاية، والحراسة والكثير من المهام المختلفة.
- ساعد طلاب العلم والفنانين على زيادة التحصيل الدراسي، والإنجاز، والإبداع نظراً لتوفير إمكانية متابعة الأعمال.
- ساهم في التقدم العلمي والتكنولوجي.
- أصبحت عملية تصنيع المصابيح الكهربائية علماً يُدرس في المعاهد والجامعات، والمدارس (تطوير المناهج الدراسية).
- ساهم في زيادة فرص العمل سواء في مجال التخطيط أو التطوير أو التصنيع أو التغليف