شهادة الموت التي سيسأل عنها عند العبد عند نزوله إلى القبر ومستحب قرأتها كل ليلة قبل النوم هي :
- الله جل جلاله ربي.
- والإسلام ديني.
- والقرآن كتابي .
- والكعبة قبلتي.
- ومحمد(صلى الله عليه وسلم) نبيي.
- وعلي ابن أبي طالب (عليه السلام) إمامي.
- والحسن ابن علي (عليه السلام) إمامي.
- والحسين ابن علي(عليه السلام) إمامي.
- وعلي ابن الحسين (عليه السلام) إمامي.
- ومحمد ابن علي (عليه السلام) إمامي.
- وجعفر ابن محمد (عليه السلام) إمامي.
- وموسى ابن جعفر (عليه السلام) إمامي.
- وعلي ابن موسى (عليه السلام) إمامي.
- ومحمد ابن علي (عليه السلام) إمامي.
- وعلي ابن محمد (عليه السلام) إمامي.
- والحسن ابن علي (عليه السلام) إمامي.
- ومحمد ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عليه السلام) إمامي.
- هؤلاء أئمتي أئمة الهدى ومصابيح الدجى بهم أتولى ومن أعدائهم أتبرى في الدنيا والآخرة .
ويعتقد الشيعة :" أن أول ما يسأل عنه في القبر هو حب الاثني عشر.
- قالوا: (أول ما يسأل عنه العبد حبنا أهل البيت) .
- فيسأله ملكان عن (من يعتقده من الأئمّة واحد بعد واحد، فإن لم يجب عن واحد منهم يضربانه بعمود من نار يمتلئ قبره نارًا إلى يوم القيامة).
- وأما (إذا كان في حياته معتقدًا بهم (يعني الاثني عشر) فإنه يستطيع الرد على أسئلتهم (يعني أسئلة الملائكة) ويكون في رغد إلى يوم الحشر) ".
- ورووا آثاراً أن الشيعي يعلم في قبره القران إذا مات ولم يحسن قراءته وأن الله يرفعه بذلك درجات !
" روى الكليني في الكافي عن حفص قال: سمعت موسى بن جعفر يقول: الرجل أيحب البقاء في الدنيا؟ قال: نعم، فقال: ولم؟ قال: لقراءة قل هو الله أحد. فسكت عنه فقال له بعد ساعة: يا حفص من مات من أوليائنا وشيعتنا ولم يحسن القرآن علم في قبره ليرفع الله به من درجته، فإن درجات الجنة على قدر آيات القرآن " .
- ويقولون : "أمور الحساب، والصراط والميزان، والجنة والنار بيد الأئمة"
- قال أبو عبد الله: (إلينا الصّراط وإلينا الميزان وإلينا حساب شيعتنا) .
-وتقول بعض روياتهم: (لا يجوز الصّراط أحد إلا ومعه ولاية من علي) . أو (جواز فيه ولاية علي) ، أو (كتاب فيه براءة بولاية علي) .
ويحتجون بحديث : قال النّبيّ صلى الله عليه وسلم لعلي: يا علي إذا كان يوم القيامة أقعد أنا وأنت وجبرائيل على الصّراط فلا يجوز على الصّراط إلا من كانت معه براءة بولايتك)".
- وهذا الحديث لا اصل له عند أهل السنة والجماعة بل هو منكر وموضوع !!
- وعندهم أن علي رضي الله عنه هو الذي يقسم الناس إلى الجنة والنار!!!! وهذا هو قمة الكفر بالله تعالى ، لأن مقتضى الإيمان بالربوبية أن الذي يحاسب الناس يوم القيامة هو الله تعالى ( فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره ) .
- ويكون تلقين المتوفى عندهم على صورتين، وهما:
- الصورة الأولى : التلقين عند الوضع في القبر .فيقولون يستحب تلقين الميت بعد وضعه في القبر قبل تشريج اللِبن، واستحبابه أيضاً بعد الدفن.
- فقد روى عن الإمام الصادق أنه قال: إذا سللتَ الميت، فقل بسم اللَّه وباللَّه، وعلى ملة رسول الله اللهم إلى رحمتك لا إلى عذابك، فإذا وضعته في اللحد، فضع فمك على أُذنه، وقل: اللَّهُ ربُّك، والإسلام دينك، وموحد نبيك، والقرآن كتابك، وعلي إمامك.
الصورة الثانية : التلقين بعد الدفن.أجمع الفقهاء على استحباب التلقين بعد دفن الميت، وكيفية هذا التلقين بأن ُينادي الملقّن بأعلى صوته ويقول: يا فلان بن فلان، الله ربّك، ومحمد نبيّك، والقرآن كتابك،والكعبة قبلتك وعلي إمامك والحسن والحسين ويذكر باقي الأئمة واحداً واحداً أئمّتك، أئمّة الهدى الأبرار.