في الحقيقية لا يُعدّ ذلك صحيحًا، حيث توجد بعض الدراسات الّتي درست تأثير الأراك (الشجرة الّتي يتم أخذ المسواك منها) في تليف الرحم، لكن لا يوجد إلى الآن دليل يثبت فعاليتها وأمانها، بل إنّها قد تسبب آثارًا جانبية في حال استخدامها.
وإنّ علاج تليّف الرحم يشمل الكثير من الخيارات الّتي يتمّ مناقشتها مع الطبيب، واختيار الأفضل منها بناًء على الأعراض، وحالة المصابة الصحيّة، وبشكلٍ عام تشمل خيارات علاج تليّف الرحم ما يأتي:
- الأدوية.
- الإجراءات غير الجراحية.
- الإجراءات الجراحية.
وبشكلٍ عام لا بدّ من نصح المصابة بتليف الرحم بمراجعة الطبيب وعدم إهمال وضعها الصحي، خصوصًا عند ظهور الأعراض الآتية:
- نزف حيض غزير على غير المعتاد.
- زيادة مدة الدورة الشهرية على غير العادة.
- ألم مستمر في الحوض.
- نزيف مهبلي غير مرتبط بالدورة الشهرية.